إذا جَاْءَ لَيْلِي والنُّجُومُ بَدَتْ بهِ
وَضَاقَتْ دُرُوبي َبلْ تَعَسَّرَ لَيْ أَمْريْ
وَفَاضَتْ دُمُوْعِي مِنْ سَخَاءِ بُحُوْرِهاَ
عَلَىْ خَدِّيَ المَكْلُوْمِ أَنْهَْاْرُهَا تَجْرِي
أَرَىْ وَكَأن الأَرْضَ ضَاْقَتْ وَحَسْرَتِي
بِقَلْبِي وَرُوْحِيْ كَمْ تُنَاْدِيْ أَيَاْ بَدْرِي
أَرَىْ أَمَلاً نَحْوِّيْ تَلأْلأَ سَاْطِعَاً
فقَدْ تَأْتِيَ الآمالُ مِنْ حَيْثُ لَاْ تَدْرِيْ
نهلة أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق