تشطير لبعض أبيات قصيدة ( الإشاعة ) للشاعر الكبير : جواد يونس أبو هليل فالأبيات الأصلية ما كتب بين الأقواس وباقي الأبيات مجارة لي
(كَفى بِالْمَرْءِ كِذْبًا ... بَلْ وَضاعَهْ )
لـِكي يـُلقِي عـَلي سِرِّي شـِرَاعَهْ
لـِكي يـُلقِي عـَلي سِرِّي شـِرَاعَهْ
وأفـْتَي جـَــاهــِلاً قــَدْ أَعـْجَبَتْـهُ
( إِعادَةُ كُلِّ ما يَـهْـوى سـَمـاعـَهْ )
( إِعادَةُ كُلِّ ما يَـهْـوى سـَمـاعـَهْ )
) ونشر الشّائعــاتِ بـدونِ فحصٍ )
عَلي إِفْـكٍ بـَـدَي فــِيْنـَا بـَشَاعَـهْ
عَلي إِفْـكٍ بـَـدَي فــِيْنـَا بـَشَاعَـهْ
بــِلا جـُـرمٍ بـــِلا إِثْــــمٍ نُـفِــيـْنـَا
( فكم فَتَكتْ بِـمُجتـــمعٍ إشاعهْ)
( فكم فَتَكتْ بِـمُجتـــمعٍ إشاعهْ)
(وَكَمْ نَـشَـرَ الطُّـغاةُ حَديـثَ إِفْكٍ )
تَحَــوّلَ فـِي البـِيُوتِ الـى فَظَاعَه
تَحَــوّلَ فـِي البـِيُوتِ الـى فَظَاعَه
وكَــمْ ألـْقَي عَلـي الأسْــمَاع شَـرّاً
( بِـلا خَـجَلٍ لـِتَـفْريـقِ الْجـَـمـاعَهْ)
( بِـلا خَـجَلٍ لـِتَـفْريـقِ الْجـَـمـاعَهْ)
( وَلَـوْ مِـنْ الاِبْـتـِلاءِ نَـجَـا كـَريـم )
لـَما وصفوا الـرسول بكَمْ بشاعَـهْ
لـَما وصفوا الـرسول بكَمْ بشاعَـهْ
ولـَـو راحَتْ بـَعِيـْداً عــَنْ شُــخُـوْصٍ
( لَكـانَ نَجـا الَّذي وُهـِبَ الشـَّفاعَهْ)
( لَكـانَ نَجـا الَّذي وُهـِبَ الشـَّفاعَهْ)
( وَلـكِنْ حِـكـْمَـةُ الْمـَوْلَى تَـجَـلَّت )
لـِيَبْقَي الـحَقُّ فِـي أعْــلـِي قـِلاعَـهْ
لـِيَبْقَي الـحَقُّ فِـي أعْــلـِي قـِلاعَـهْ
ويَفْنَي كُـلُّ مَـــنْ يـَمـْشِي بـِشِـــرٍّ
( لِـيُـسـْقـِطَ كـُلُّ خَـوّانٍ قـِنَـاعـَهْ)
( لِـيُـسـْقـِطَ كـُلُّ خَـوّانٍ قـِنَـاعـَهْ)
( أَرى نَـشْرَ الْإِشـــاعَةِ خـُلْقَ وَغـْدٍ )
كـَمَنْ تـَمْشِي عَـلَــي زُوْرٍ رِقـَاعَــه
كـَمَنْ تـَمْشِي عَـلَــي زُوْرٍ رِقـَاعَــه
كـَكَلْبٍ راح ينبح فــَي أُسُـــوْدٍ
( وَأَحْمَـقَ ذَلَّ وَاحـْتَـــرَفَ الرَّقـاعَهْ )
( وَأَحْمَـقَ ذَلَّ وَاحـْتَـــرَفَ الرَّقـاعَهْ )
وَلَـيْـسَ يـُصَــدِّقُ الْـفـُـــجـّارَ إِلاَّ) )
مَرِيـْضًا لـَيْت أَنْ شُـلَّــــتْ ذَرَاعَهْ
مَرِيـْضًا لـَيْت أَنْ شُـلَّــــتْ ذَرَاعَهْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق