دعني فقلبيَّ ما أحب سِواكا.
وكــذا فـؤاديَّ ما هـوى إلاكا.
إني وإن لام الحسود محبتي.
لك يا اماميَّ ما تركت وَلَاكا.
دعني أرتل للأنام قصيدتي.
وأشم ريحـا من عبير شذاكا.
ماكان أهل العُرب إلا منبعاً.
للفسق حتى جئتهم بهداكا.
وبُعِثت فيهم ناصحاً ومعلما.
ومبشراً بالـفـوز مَـن والاكـا.
اهواك...
والكلمات زاد حنينها.
وحروف شعري تستعد لِقاكا.
يا سيدي...
والحرف أسـبل دمعه.
مــسـترجياً ببكاءهِ لقياكا.
يا سيدي...
والشوق يهـدم أضلعي.
والعـين تسبل دمعها لِترَاكا.
يا سيدي...
والروح تسجد داخلي.
فرحاً وشوقاً عـلـّـها تلـقاكا.
يا سيدي قلبي يطير مغردا.
في رحب كونك ممسكا بلواكا.
والله ما ظهر الهـلال بـنوره.
أو أشرقت شمس الضُحى لولاكا.
ماذا ?!
سأكتب في
مديحك سيدي.
والحرف يبهت في حضور بهاكا.
أنت المليح وفيك كل مليحة.
انت العظيم فجل من سوّاكا.
صلى عليك الله في عليائه.
صلى عليك الطالبون رضاكا.
صلت عليك قصيدتي ورسالتي.
صلت عليك حروف من يهواكا.
#عبدالرحمن_السلمي
وكــذا فـؤاديَّ ما هـوى إلاكا.
إني وإن لام الحسود محبتي.
لك يا اماميَّ ما تركت وَلَاكا.
دعني أرتل للأنام قصيدتي.
وأشم ريحـا من عبير شذاكا.
ماكان أهل العُرب إلا منبعاً.
للفسق حتى جئتهم بهداكا.
وبُعِثت فيهم ناصحاً ومعلما.
ومبشراً بالـفـوز مَـن والاكـا.
اهواك...
والكلمات زاد حنينها.
وحروف شعري تستعد لِقاكا.
يا سيدي...
والحرف أسـبل دمعه.
مــسـترجياً ببكاءهِ لقياكا.
يا سيدي...
والشوق يهـدم أضلعي.
والعـين تسبل دمعها لِترَاكا.
يا سيدي...
والروح تسجد داخلي.
فرحاً وشوقاً عـلـّـها تلـقاكا.
يا سيدي قلبي يطير مغردا.
في رحب كونك ممسكا بلواكا.
والله ما ظهر الهـلال بـنوره.
أو أشرقت شمس الضُحى لولاكا.
ماذا ?!
سأكتب في
مديحك سيدي.
والحرف يبهت في حضور بهاكا.
أنت المليح وفيك كل مليحة.
انت العظيم فجل من سوّاكا.
صلى عليك الله في عليائه.
صلى عليك الطالبون رضاكا.
صلت عليك قصيدتي ورسالتي.
صلت عليك حروف من يهواكا.
#عبدالرحمن_السلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق