تذكِّرني بأيامي الخوالي
فزاد لها اشتياقي وانفعالي
فزاد لها اشتياقي وانفعالي
طلبتُ الوصلَ ثمّ أبتْ وولّتْ
وما رامتْ لقائي أو وصالي
وما رامتْ لقائي أو وصالي
فقلت أنا المتيّمُ فيكِ إني
أنا أهواكِ يا ذات المعالي
أنا أهواكِ يا ذات المعالي
وفيٌ مخلصٌ دنفٌ شغوفٌ
بحبكِ فاسعديني في الحلالِ
بحبكِ فاسعديني في الحلالِ
تعالي واسمعي شعري لعلِّي
أحرِّكُ فيكِ ما يرجوهُ بالي
أحرِّكُ فيكِ ما يرجوهُ بالي
سأنشد من مووايلي نشيداً
يحرك فيك أشواق الليالي
يحرك فيك أشواق الليالي
إلى الليوان جئتُ بها لنحيي
ليالي الشعر ننعمُ بالسجالِ
ليالي الشعر ننعمُ بالسجالِ
وننثر من حروف الشعر دراً
نزينها بآيات الجمالِ
نزينها بآيات الجمالِ
ألا عمتم مساءً يا رفاقي
بكم طاب الحضور وطاب حالي
بكم طاب الحضور وطاب حالي
لساني السيف إلهامي جوادي
مكرٍ لا مفرٍ في نزالِ
مكرٍ لا مفرٍ في نزالِ
من البحر الوفير أصيد حرفي
ومنه صنعت تبري واللآلي
ومنه صنعت تبري واللآلي
ولي في الشعر آياتٌ عظامٌ
وتاريخٌ يمجدهُ نضالي
وتاريخٌ يمجدهُ نضالي
بنيت بكل رِيعٍ آيةً لي
وآياتي ترفُّ بكل عالي
وآياتي ترفُّ بكل عالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق