جـاوزتُ طـيفكَ يـاغدي بدموعي
وركـبـتُ دهــراً غـارقـاً بِـركوع
وأنـختُ فـي الـكونِ البهيم بغربةٍ
حـتى اشتكى منه الندى بربوعي
وركـبـتُ دهــراً غـارقـاً بِـركوع
وأنـختُ فـي الـكونِ البهيم بغربةٍ
حـتى اشتكى منه الندى بربوعي
وعلى شفا الأحزان ضِِقت بمركبي
وهـوت مجاديفُ الأسى بِجموعي
أ غدي العليلُ كفى بِطيفكَ حسرة
فـالعمرُ خـان مـواسمي بـِرجوع
وكـم ارتـمى قلبي الغريبُ للوعة
صـبراً يـلوكُ أسـاهُ خوفَ خضوعِ
وتـساقطت رئـة الـزمانِ بـظلمةٍ
مـاعـادَ يـنـفعها سـرابُ شـموعِ
لـكن عـزمي فـي الـهوى متجذرٌ
ولـعـل لـيـلاً يـنـجلي بِـسطوع
مـازلتُ يـا أمـلي تـحز بـخاطري
قـيـداً يـظـلُ بـنـبضيَ الـمرفوعِ
وصـهيلُ عزفكَ كم توشح بالأسى
يـقـتاتُ عـمـراً هـالـكاً لـقـنوعِ
وهـوت مجاديفُ الأسى بِجموعي
أ غدي العليلُ كفى بِطيفكَ حسرة
فـالعمرُ خـان مـواسمي بـِرجوع
وكـم ارتـمى قلبي الغريبُ للوعة
صـبراً يـلوكُ أسـاهُ خوفَ خضوعِ
وتـساقطت رئـة الـزمانِ بـظلمةٍ
مـاعـادَ يـنـفعها سـرابُ شـموعِ
لـكن عـزمي فـي الـهوى متجذرٌ
ولـعـل لـيـلاً يـنـجلي بِـسطوع
مـازلتُ يـا أمـلي تـحز بـخاطري
قـيـداً يـظـلُ بـنـبضيَ الـمرفوعِ
وصـهيلُ عزفكَ كم توشح بالأسى
يـقـتاتُ عـمـراً هـالـكاً لـقـنوعِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق